QAWAID FIKIH. "اليقين لا يزول بالشك"

المقدمة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهدية إلى يوم الدين.

هذا البحوث يبحث عن الأساليب المستخدمة في حل المشاكل التي تنشأ في حياتنا يومية، وهذا البحوث استخدم القاعدة الكلية اليقين لا يزول بالشاق. هذا القاعدة أصل شرعي عظيم عليها مدار كثير من الأحكام الفقهية، فهي تمتد إلى غالبية أبواب الفقة.

وفي هذا البحوث ايضا يبحث عن الألفاظ ذات الصلة و ادلة هذه القاعدة.متوقع هذا البحوث توفير قدر أكبر من التعرض للأساليب المستخدمة في هذا المدة و يمكن أن تستخدم في الحياة اليومية.

الحالة:

الرجل شرطه كافيا من حيث القدرة وترغب في تنفيذ الحج، لكنه شك إذا كانت سلامة أم لا في الطريق

الحكم:

1. الواجب له الحج في السنة إذا كان الظن رحلة آمنة او سلامة.

2.  ليس واجب لأداء فريضة الحج في تلك السنة اذا كان المشتبه بهم ليست آمنة في الرحلة.

القاعدة يستخدم في هذه الحالة:

"اليقين لا يزول بالشك"

هذه القاعدة  أنه قد تم يعتقد او يقين ان المسألة أن يحدث، الشك جاء بعد اليقين لا ينبغي على يستخدمه. تلك هي أساسيات واليقين التي لا يمكن أن يتركه الحكم بسبب ينشأ أي شك أو اشتباه. قول ابو حنيفة النعمان : اليقين لا يزول بالشك ، قيل : لا شك مع اليقين فكيف يرتفع ما لا وجود له ويمكن أن يقال : الأصل اليقين لا يزيله شك طارئ عليه[1]

وبعبارة أخرى، فإن الطريقة يعني أن اليقين والثابت لم يرفع أو الانتقال إلى شك بسبب المقبل. من بين أمور أخرى الى انها ادت تلاوة للطريقة الذمة (إذا عمرت بيقين تبرأ الا بيقين). المسؤولية عندما ثقتهم ليست مجانية ولكن بثقة.

قال الجرجاني القاعدة اليقين لا يزول بالشك هو التردد بين النقصين بلا ترجيح لأحدهما على الأخر عند الشك. وقيل, الشك ما استوى طرفاه، وهو الوقوف بين الشيئين لا يميل القلب الى أحدهما، فإن الترجيح أحدهما ولم يطرح الآخر فهو الظن، فإذا طرحه فهو الغالب الظن، وهو بمنزلة اليقين.[2]  

قاد بن عبد البر في التمهيد بواسطة النطق الأسلوب (ما ثبت بيقين لا يرتفع إلا بيقين)  والمعنه: لن أن الثقة يمكن إزالتها عن طريق المتهم والتي لا يمكن انتزاعها إلا مع الثقة وقال آلخطابي في كتاب معليم السنن تؤدي إلى النطق الأسلوب (الشك لا  يزحم اليقين) والمعنىه: لا تضغط شك واثق.[3]

الألفاظ ذات الصلة

غلبة الظن       :       رجحان أحد الجانبين مع طرح الآخر

الظن            :       الوقوف مع أحد الجانبين دون طرح الاخر

الاشتباه         :       وهو الالتباس في أمر من الأموو وعدم اتضاحة

الوسوسة                 :       هي مرض في قلب. قال العلماء هي خبل في العقل ونقص في الدين. وعلاج الوسواس

الوهم           :       وهو تجويز أمرين أحدهم أضعف من الأخر.[4]

أدلة هذه القاعدة

أولا : من القرآن الكريم

قال الله  تعالى : (وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغنى من الحق شيئا)[5]

والحق  في هذه اللآية يبنى على اليقين ولا يجدي فيه الظن.

ثانيا : من السنة النبوية

قال رسول الله :(إذا شك احدكم في صلاته فلم يدركم صلى ثلاثا أم اربعا فليطرح الشك وليبن على ما استيقن ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم فإن كان صلى خمسا شفعن له صلاته وإن كان صلى إتماما لأربع ينفذ ترغيما للشيطن)[6]

وهذا الحديث يبين ما هو اليقين في مثل هذه الحالة وهي حالة الشك في إيجاد بعض المتعدد, فإن اليقين في هذه الحالة هو البناء على لأقل

 الخلاصة

وفي الخلاصة القول، القاعدة اليقين لا يزول بالشك يمكن لنفهم اليقين الشئ بوجود الدليل. شيء مقتنعة بالفعل لا يمكن إزالتها  بوجود اشتباه أو شك. استنادا إلى هذه الأساليب، في حالات مثل ما ورد أعلاه، إذا كان الشخص لديه للاعتقاد بأنه نجا من رحلة أداء فريضة الحج، ثم، ليس هناك شك في أن أي شك في المستقبل أنه لن ينجو من رحلة، إذا كانت قناعة الأصلي لا يزال قائما لم يكن يمكن أن تعقد في اشتباه في المستقبل. اذا مضت الانخفاضات الشك والثقة، ويمكن ان تعقد في اشتباه، وليس واجب له لأداء فريضة الحج هذا العام

المراجع

1.   الدكتور فريدة زوزو. الوجيز في القواعد الفقهية وتطبيقاتها المعاصرة. 2005م. كوالا لمبر: دار التجديد للطباعة والنشر والترجمة.

2.   عبد اللطيف مودى. PERBAHASAN KAEDAH-KAEDAH FIQH.جلد 1. 2000م. كوالا لمبر: فستاك سلام.

3.   زين الدين بن ابراهيم. الإشباه والنظائر على مذهب ابي حنيفة النعمان. 1999م. جزء واحد. دار الكتب العلمية.

4.   القران الكريم

5.   المسلم. المرجع السابق. جلد 1.

---

[1]  القواعد الفقهية الأشباه والنظائر على مذاهب أبي حنيفة النعمان

[2]  في التعريفات الجرجاني

[3]  المناقشة القواعد الفقهية. ص. 92-93

[4]  الوجيز في القواعد الفقهية وتطبقاتها  المعاصرة. ص. 40-41.

[5]  سوره يونس : 36

[6]  صحيح المسلم. المرجع السابق. باب السهو في الصلاة والسجود له.